بالنسبة للكثيرين ، فهم والتحدث الحيوانات إنه مجرد فيلم ، لكنه ليس كذلك. بدءًا من حقيقة أن التواصل بين الناس وحيواناتهم الأليفة ممكن وشائع جدًا ، على الرغم من أنه غير مكتمل وغير مؤكد. ومع ذلك ، ذهب هذا المعلم إلى أبعد من ذلك وقرر الدراسة وإنشاء جديد التقنيات للتحدث مع الحيوانات.
اقرأ أكثر: 6 حيوانات برية تتفاعل بشكل جيد مع البشر
شاهد المزيد
باربي وعلامة زودياك الخاصة بها: سر شعبيتها الهائلة
ما الذي لا تريد Google أن تبحث عنه؟
أصدرت مؤخرًا أستاذة كولومبيا البريطانية كارين باكر ، وهي أيضًا مديرة معهد UBC للموارد والبيئة ، كتابًا يجمع بعض تجاربها الجديدة. إنه عمل "أصوات الحياة" ، الذي يشارك فيه باكر قليلاً عن أحدث وأحدث التقنيات لفهم الحيوانات والنباتات.
في هذه الحالة ، كرس المعلم نفسه لتثبيت منشورات استماع رقمية في الغابات لالتقاط أصوات الحيوانات بشكل منهجي وتحليلها. تكمن الفكرة هنا في تحديد أنماط الأصوات التي تصدرها الحيوانات لفهم ما تحاول توصيله.
علاوة على ذلك ، فإن الحقيقة التي تلفت الانتباه هي أن باكر وفريقه يسعون إلى الاستماع بشكل أفضل إلى أنواع مختلفة من الحيوانات. على سبيل المثال ، تم تركيب ميكروفونات صغيرة داخل خلايا النحل لمحاولة العثور على نمط إشارة. لهذا التفسير ، يعتمد الفريق على استخدام الذكاء الاصطناعي.
على الرغم من أن هذه دراسة حديثة ومعقدة للغاية ، فقد تمكن الفريق بالفعل من استخلاص بعض الاستنتاجات والإنجازات المثيرة للاهتمام للغاية. على سبيل المثال ، تخبر الأستاذة كارين باكر في كتابها أنه باستخدام منشورات الاستماع الرقمية ، كان من الممكن الكشف عن الإشارات دون الصوتية التي تنبعث منها الأفيال.
هذه الأصوات أقل من قدرة السمع لدى الإنسان والتي تتبع معايير معينة لمواقف معينة. بهذه الطريقة ، أدرك العلماء أن الأفيال يمكن أن تصدر أصواتًا محددة لبعض المواقف ، مثل أصوات النحل في الأفق أو لقاء محتمل مع البشر.