وفي حال كنت لا تعلم، فمن الممكن أن تظهر بعض علامات ارتفاع الكولسترول مباشرة على أقدام المرضى الذين يعانون من هذه الحالة. ومع ذلك، دعونا نلقي نظرة على بعض التفاصيل حول كيفية ظهور هذه الأعراض وكيفية تنفيذ الإجراء المناسب للأعراض.
ووفقا للبيانات الصادرة عن الجمعية البرازيلية لأمراض القلب (SBC)، فإن 40٪ من سكان البرازيل يعانون من هذه الحالة. يحدث المرض في المقام الأول من خلال تراكم الدهون في الدم وبسبب سوء النظام الغذائي للفرد.
شاهد المزيد
خطأ شائع في التحضير يمكن أن يؤدي إلى إنهاء العناصر الغذائية للفاصوليا؛…
عالم بجامعة هارفارد يحدد المكملات الغذائية الحاسمة في مكافحة…
ومع ذلك، فإن هذه الحالة المحددة قد لا تظهر عليها أعراض في المراحل المبكرة فحسب، بل يمكن أن تؤدي أيضًا إلى حالات مميتة. ولذلك، فإن هؤلاء المرضى الذين يعانون من ارتفاع نسبة الكوليسترول يمكن أن يصبحوا ضحايا لحالات مثل الأزمة القلبية، وتمدد الأوعية الدموية في الأبهر البطني، وأمراض الشرايين الطرفية والسكتة الدماغية.
في العديد من الحالات، ومن خلال وجود حالة الفرد، من الممكن أن تظهر بعض الأعراض المحددة. ومن بين هؤلاء، لدينا وجود
ألم, تعب إنها التعب في منطقة القدم، والسبب المباشر هو الفقراء الدورة الدموية.يمكن أن تؤدي هذه الأعراض أيضًا إلى ظهور سمات أخرى في المنطقة لدى الشخص الذي يعاني من ارتفاع نسبة الكوليسترول، مثل الشحوب ووجود أظافر هشة.
ووفقا لأطباء القلب، فمن الممكن حتى تساقط الشعر على الأطراف، وبطء نمو الأظافر وظهور إصابات مثل القرح والجروح في القدمين.
لذلك، عند ظهور أعراض مرتبطة بالحالة، يوصى بأن يخضع الفرد للتحليل من قبل أخصائي. وذلك لأنه من خلال الفحوصات التي يتم إجراؤها مع هذا المحترف، من الممكن التعرف بسهولة أكبر على ماهية المشكلات وكيفية علاجها.
إذا كنت تعاني من الأعراض المذكورة أعلاه، فمن الأفضل أن تقوم بزيارة طبيب القلب وطلب اختبارات الدم. وبهذه الطريقة، وباستخدام فحص الدم، من الممكن التعرف على وجود ارتفاع في نسبة الكوليسترول وأنواع أخرى من المشاكل.
علاوة على ذلك، تجدر الإشارة إلى أنه من المحظور للغاية أن يبحث الفرد عن حلول من خلال العلاج الذاتي للمشكلة.
أحد المؤشرات الرئيسية التي يقدمها الأطباء لتحسين الحالة هو ممارسة الرياضة البدنية بانتظام. علاوة على ذلك، من الممكن أيضًا أن يكون من الضروري وصف الأدوية التي يمكن أن تساعد في زيادة تدفق الدم لمكافحة الأعراض الأكثر خطورة.