والحداثة عبارة عن ابتكار طوره باحثون في جامعة نورث وسترن (الولايات المتحدة الأمريكية) باستخدام الذكاء الاصطناعي (AI). تمكنت التكنولوجيا من تصميم أ روبوت يمشي في ثوان معدودة.
اتبع أدناه المعلومات حول التجربة وكيف تصرف الذكاء الاصطناعي وفقًا للطلب المقدم.
شاهد المزيد
امرأة تنفق 360 ألف ريال برازيلي على التخصيب في المختبر وينتهي بها الأمر في "زقاق..."
هذه العلامات الثلاث ستكون مهووسة بالحقيقة في 20 أكتوبر...
استهدف العمل حصرياً إمكانية تصميم الروبوتات من الصفر، باستخدام الأمر التالي لتوليد النموذج: “تصميم روبوت قادر على المشي على سطح مستو”.
وبهذا الوصف، تمكن الذكاء الاصطناعي المستخدم من إنتاج قالب ثلاثي الأبعاد بسيط يمكن ملؤه بالسيليكون السائل.
يتمثل الاختلاف الرئيسي أثناء التصميم في أن الإنسان الآلي الذي تم إنشاؤه لا يشبه النماذج التي تظهر عادةً في المشاريع.
يتميز هذا الجهاز بعملية أبسط، بدون أسلاك أو رقائق، ويستخدم المشروع "عضلات الهواء"، التي تتوسع وفقًا لسحب الهواء وتقوم بحركات صغيرة للأرجل الثلاثة للآلة. إنسان آلي.
استغرقت عملية الطباعة بأكملها 26 ثانية فقط، مما يضمن السرعة القصوى في الإنتاج.
وبحسب معلومات الأستاذ علم الروبوتات والذكاء الاصطناعي من شركة Northwestern، سام كريجمان، يكسر الابتكار الجديد الحواجز أمام المشكلات المعروفة.
إنه يبسط التكوين باستخدام الذكاء الاصطناعي ويجعل من الممكن تنفيذه دون استخدام أجهزة الكمبيوتر العملاقة.
علاوة على ذلك، فإن النموذج الذي تم إنشاؤه بواسطة التكنولوجيا يكسر الحاجز المشترك، حيث أن الروبوت المتحرك لا يتبع أي نمط شوهد في الماضي. بمعنى آخر، أنها لا تعتمد أي نموذج حيواني موجود أو مشابه لتلك التي صنعها الإنسان بالفعل.