يعتبر حشو الحمام من أكثر أجزاء المنزل التي تعاني من الأوساخ والبقع، بسبب الرطوبة ومنتجات التنظيف. النظافة الشخصية. للحفاظ على نظافتها وأبيضها، يلجأ العديد من الأشخاص إلى المنتجات الكيميائية التي تعد بنتائج مذهلة، ولكنها قد تكون ضارة بالبشرة والبيئة.
نرى أيضا: الوقت الحقيقي! 3 علامات يجب أن تتخذ قرارًا حاسمًا قريبًا
شاهد المزيد
هل تشعر بالحرج من الزيارات؟ 2 نصائح قوية للمراحيض القذرة
خليط قوي يزيل رائحة الكلاب والقطط من المنزل
لذا، اكتشف أدناه كيفية تبييض جبس الحمام باستخدام وصفات منزلية الصنع، باستخدام مكونات بسيطة ورخيصة ربما تكون لديك بالفعل في المنزل.
الوصفات التي سنقدمها تعتمد على صودا الخبز والخل الأبيض والمنظفات السائلة و مبيض. تتميز هذه المكونات بخصائص مطهرة ومزيلة للشحوم ومبيضة، مما يمكنها من إزالة الأوساخ والبقع من جص الحمام بسرعة وكفاءة. علاوة على ذلك، فهي منتجات صديقة للبيئة ولا تضر بالطبيعة أو بصحتك.
لتحضير الوصفات، ستحتاج إلى دلو وفرشاة أسنان وقفازات واقية وماء ساخن. اتبع الخطوات الموضحة أدناه وتعرف على مدى سهولة تبييض جص الحمام باستخدام وصفات محلية الصنع.
تجمع هذه الوصفة بين قوة صودا الخبز في إزالة الشحوم والحموضة الخفيفة للخل الأبيض، مما يساعد على تفكيك الأوساخ والبقع. يساهم المنظف السائل أيضًا في تنظيف أعمق وأكثر عطرًا. أ فرشاة الأسنان إنه مثالي للوصول إلى المناطق الأكثر صعوبة في التنظيف.
في الواقع، يعد المُبيض منتجًا فعالًا جدًا لتبييض جبس الحمام، لأنه يتمتع بخصائص كاشطة تقضي على أي نوع من الأوساخ والبقع.
ومع ذلك، عليك توخي الحذر عند استخدامه، لأنه قد يؤدي إلى تلف مينا البلاط ويسبب حساسية الجلد. لذلك، استخدمه فقط في الحالات القصوى وباعتدال.
إن تفتيح جص الحمام ليس مسألة جمالية فحسب، بل يتعلق بالنظافة أيضًا. الجص عبارة عن فجوات صغيرة بين البلاط، والتي تتراكم فيها الرطوبة وبقايا منتجات التنظيف والنظافة الشخصية.
بمعنى آخر، تساعد هذه الرطوبة على نمو البكتيريا والفطريات التي يمكن أن تسبب الروائح الكريهة والعفن وحتى أمراض الجهاز التنفسي. لذلك، من المهم الحفاظ على جبس الحمام نظيفًا وأبيضًا، لتجنب المشاكل الصحية وضمان بيئة ممتعة وجميلة.
وكالة محتوى ظهرت في عام 2017 مع التركيز على الكتابة والاستراتيجيات، وتتكون من صحفيين ومديري تسويق. هناك بالفعل أكثر من 60 شركة تخدمها، منتشرة في جميع أنحاء البرازيل والعالم.