هناك ثلاثة علامات زودياك الذين يحبون ببساطة فتح محافظهم وإنفاق ما لديهم أو لا يملكون، سواء في المركز التجاري أو المتاجر عبر الإنترنت. بمعنى آخر، يعتقدون أنهم يستحقون بعض الهدايا ويستمتعون بالأفضل.
نرى أيضا: تلعب الآلهة أدوارًا مهمة في العلامات: اكتشف ما يخصك
شاهد المزيد
لقد انتهت أيام البكاء عند تقطيع البصل! الشيف يعلم خدعة معصومة
نهاية Pindaíba: 4 طقوس قوية لجذب المال إلى حياتك
ومن الجدير بالذكر أن وجود الصاعد أو الزهرة في هذه العلامات في المخطط النجمي يساعد أيضًا في جعل الشخص أكثر "إسرافًا".
نبدأ مع برج الأسد، العلامة التي ولدت لتتألق (وتنفق!). بمعنى آخر، إنهم لا يريدون الأفضل فحسب، بل يريدون أن يعرف الجميع أنهم يمتلكون الأفضل. نحن نتحدث عن الملابس المصممة، والمجوهرات، وبالطبع العطر الذي يترك أثراً أينما ذهب.
علاوة على ذلك، فإن وجود برج الأسد يجعل الشخص أكثر عرضة للإنفاق على نفسه. ماذا عن صاعد الأسد؟ تخيل شخصًا يريد، عند دخوله إحدى الحفلات، التأكد من أن كل الأنظار موجهة إلى حقيبته الجديدة. باختصار، إنه مزيج من عرض أزياء ودخول منتصر.
تأتي هذه العلامة بعد ذلك بعشقها لكل ما هو جيد ومريح في الحياة. برج الثور لا ينفق؛ فهو يقوم "باستثمارات حسية". بمعنى آخر، نحن نتحدث عن الوسائد الناعمة، والملاءات ذات الخيوط العالية، والشوكولاتة المستوردة التي تكلف أكثر من وجبة غداء. علاوة على ذلك، يجب أن يكون النبيذ معتقًا لفترة كافية لسرد قصص من الماضي.
عندما يكون كوكب الزهرة في هذا البرج، تصبح الأمور أكثر حدة. إنهم لا يشترون أفضل الأطعمة فحسب، بل يشترون أيضًا أدوات المطبخ التي لم يعرفوا حتى أنهم بحاجة إليها. والصعود في برج الثور يجعل المواطن يحول منزله إلى معبد حقيقي للراحة، حيث يتم اختيار كل عنصر يدويًا.
أخيرًا وليس آخرًا، لدينا برج القوس. ومع ذلك فهو مختلف. ينفق مواليد القوس على الخبرات. بمعنى آخر، يحبون الرحلات إلى الأماكن الغريبة، ودورات الغوص في الجزر الفردوسية، والخلوات الروحية في الجبال التي تشبه مواقع تصوير الأفلام. بالنسبة لهم، الإنفاق يعني تجميع القصص لترويها.
شخص ما مع كوكب الزهرة في القوس يرى كل عملية شراء كجزء من رحلته لاكتشاف الذات. إنهم لا يشترون تذكرة سفر إلى الهند فحسب؛ إنهم يستثمرون في رحلة روحية. علاوة على ذلك، فإن أصحاب برج القوس هم أولئك الذين يخططون لرحلة حول العالم ويعودون بحقيبة مليئة بالهدايا التذكارية وقلب مليء بالذكريات.
وكالة محتوى ظهرت في عام 2017 مع التركيز على الكتابة والاستراتيجيات، وتتكون من صحفيين ومديري تسويق. هناك بالفعل أكثر من 60 شركة تخدمها، منتشرة في جميع أنحاء البرازيل والعالم.